Duration 3:18

لطيف لطيف إنني متوسلٌ بلطفك فالطف بي وقد نزل اللطف تداركنا باللطف الخفي ياذا العطا فأنت الذي تعفو Malaysia

310 watched
0
9
Published 20 Jun 2020

قصيدة اللطيفية للشيخ محمد بن الشاهد الجزائري البرايجي الزموري مفتي الجزائر المتوفي عام ١٧٩٢ ميلادي شاعرمن فقهاء المالكية، من أهل مدينة الجزائر مولدا ونشأة، وأصله من الاندلس. تولى الافتاء على مذهب الإمام مالك سنة 1192 هـ. وكان ينظم الموشحات ويلحنها ولا سيما في ذكرى المولد النبوي الشريف. ألا يا لطيفُ يا لطيفُ لك اللطفُ فأنت اللطيف ومنك يشملنا اللطف لطيف لطيف إنني متوسلٌ بلطفك فالطف بي وقد نزل اللطف بلطفك عُذنا يا لطيفُ وها نحن دخلنا في وسط اللطف وأنسدل اللطف نجونا بلطف الله ذي اللطف إنّهُ لطيف لطيف لطفُهُ دائمُ اللطف تدارَكنا باللطف الخفيّ يا ذا العطا فأنت الذي تشفي وأنت الذي تعفوُ أغثنا أغثنا يا لطيفاً بخلقهِ إذا نزل القضاءُ يسبقه اللطف بجاه إمام المرسلين مُحمدٍ فلولاه عينُ اللطف ما نزل اللطف عليه سلام اللهِ ما قال منشدٌ ألا يا لطيفُ يا لطيفُ لكَ اللُّطفُ بجاه إمام المُرسلين خير الورى فلولاه عينُ اللطف ما نزل اللطف عليه سلام اللهِ ما قال قائل ألا يا لطيفُ يَا لَطِيفُ لكَ اللُّطفُ بجاه إمام المُرسلين شفيعنا فلولاه عينُ الحفظ ما نزل الحفظ عليه سلام اللهِ ما قال صادق ألا يا حفيظ يا حفيظ لكَ الحفظ أيا مؤمنُ أمّن بأمنك خوفنا وأمّن بلادا نحن فيها من الخوفِ أيا مؤمنُ أمّن بأمنك خوفنا وأمّن بلادا نحن فيها من الضرِّ أيا مؤمنُ أمّن بأمنك خوفنا وأمّن بلاد المسلمين من الشرِّ بذاتك يا ذا العلا والجلال ومن قد حُبِي بسنيِّ الخصال محمدٍ الهاشميِّ الذي به لا يخيبُ لديكَ السؤال وآي الشفا وكتاب الشفا وما عُدَّ فيه له من خصال تكرم علينا ببُرء السقام ونيل الذي نرتجي في المآل وكن حصننا من جميع الهموم أيا خير كاف ويا خير وال وفرج كروبا لقد أثقلت لنا الظهر يا من إليه السؤال فيا أرحم الراحمين ويا كريما يحب السخا والنوال إليك بسطنا أكف الرجا فرحماك يا أرحم الراحمين فما خاب عبدٌ إليك التجا وسيلته سيد المرسلين ألا يا لطيفُ يا لطيفُ لك اللطفُ فأنت اللطيف ومنك يشملنا اللطف لطيف لطيف إنني متوسلٌ بلطفك فالطف بي وقد نزل اللطف بلطفك عُذنا يا لطيفُ وها نحن دخلنا في وسط اللطف وأنسدل اللطف نجونا بلطف الله ذي اللطف إنّهُ لطيف لطيف لطفُهُ دائمُ اللطف تدارَكنا باللطف الخفيّ يا ذا العطا فأنت الذي تشفي وأنت الذي تعفوُ أغثنا أغثنا يا لطيفاً بخلقهِ إذا نزل القضاءُ يسبقه اللطف بجاه إمام المرسلين مُحمدٍ فلولاه عينُ اللطف ما نزل اللطف عليه سلام اللهِ ما قال منشدٌ ألا يا لطيفُ يا لطيفُ لكَ اللُّطفُ بجاه إمام المُرسلين خير الورى فلولاه عينُ اللطف ما نزل اللطف عليه سلام اللهِ ما قال قائل ألا يا لطيفُ يَا لَطِيفُ لكَ اللُّطفُ بجاه إمام المُرسلين شفيعنا فلولاه عينُ الحفظ ما نزل الحفظ عليه سلام اللهِ ما قال صادق ألا يا حفيظ يا حفيظ لكَ الحفظ أيا مؤمنُ أمّن بأمنك خوفنا وأمّن بلادا نحن فيها من الخوفِ أيا مؤمنُ أمّن بأمنك خوفنا وأمّن بلادا نحن فيها من الضرِّ أيا مؤمنُ أمّن بأمنك خوفنا وأمّن بلاد المسلمين من الشرِّ بذاتك يا ذا العلا والجلال ومن قد حُبِي بسنيِّ الخصال محمدٍ الهاشميِّ الذي به لا يخيبُ لديكَ السؤال وآي الشفا وكتاب الشفا وما عُدَّ فيه له من خصال تكرم علينا ببُرء السقام ونيل الذي نرتجي في المآل وكن حصننا من جميع الهموم أيا خير كاف ويا خير وال وفرج كروبا لقد أثقلت لنا الظهر يا من إليه السؤال فيا أرحم الراحمين ويا كريما يحب السخا والنوال إليك بسطنا أكف الرجا فرحماك يا أرحم الراحمين فما خاب عبدٌ إليك التجا وسيلته سيد المرسلين

Category

Show more

Comments - 0